العيد هويوم سرور وفرح وزينة، فالجميع صغارا وكبارا يتسابقون على لبس الجديد من الثياب للاحتفال السعيد به، وتناول الطيب من الطعام وصلة الاقارب والارحام.. فما أجمل العيد عندما تقضيه بين أهلك وذويك.
استطلعت اراء اللاعبين السعوديين لمعرفة ذكرياتهم الطريفة مع الأعياد، وكيف يقضون يومهم العادي في يوم العيد؟ فكان هذا التقرير السريع الذين يتذكرون حالهم في الأعياد، ولا يشعرون بفرحته وبهجته مثلما كانوا اطفالا في ظل المباريات والتدريبات والمنافسات ..
اليكم اراء اللاعبين :
ثوب العيد
في البداية يقول محمد الدعيع حارس المنتخب السعودي سابقا وفريق الهلال حاليا ان الأغنية التي ارتبطت في ذهنه بأجواء العيد هي اغنية (من العايدين) لفنان العرب محمد عبده لأنها ارتبطت كثيراً بطفولته الجميلة ورددها الجميع خلال العيد
مبينا :" اتذكر الذكريا ت الجميلة وانا في السادسة من عمري وفي تلك الليلة نمت بثوب العيد من شدة فرحتي قالها ضاحكا " .
واضاف قائلا :" اتذكر اول هدية لي كانت ثوب وشماغ العيد من شقيقي الأكبر عبدالله عندما أحضرها لي في حائل عندما كان في الرياض "
ريال واحد فقط
اما عبدالله الواكد لاعب فريق النصر وصف ذكرياته مع العيد بانها جميلة للغاية عنمدا كان طفلا يتجول في الشوارع والاحياء مع اطفال الحي وطرق الابواب للبحث عن عيدية تبعث بالفرحة والسعادة على محياه.
وتطرق لاطرف المواقف في العيد قائلا وبضحكة:" في حياتي لم اخذ عيديه جيدة فتارة اخذت تفاحة وتارة بيبسي ولكن المواقف التي لايمكن ان انساها هي انني تلقيت عيدية من جارنا السوداني وهي ريال واحد فقط اشتريت به علكا... ودخل بعدها في نوبة ضحك كبيرة ".
ترويج الالعاب النارية
وقال الكابتن محمد الشلهوب إن كل عيد وله طعمه؛ فالعيد له فرحة خاصة جدا له عندما كان طفلا صغيرا مع ابناء الحارة
مبينا بدعابة :" في ليلة العيد اشتري العاب ناريه متنوعة للاطفال من اقاربي وإشعالها لهم من اجل رسم البهجة والسعادة على محياهم ومشاركتهم الفرحة ".
وداعبناه قائلين :" سنبلغ عنك الشرطة عاجلا لتقبض عليك كمروج للالعاب النارية قال ضاحكا :" انني اتعامل فقط باللالعاب النارية الصغيرة غير الخطرة فارجوكم ان لاتبلغوا عني الشرطة وانفجر ضاحكا".
واضاف قائلا:" اغلب الاعياد نقضيه صباحا في المنزل مع الاقارب والاصدقاء ومن ثم نقضي الايام المتبقية داخل النادي مع التدريبات والمعسكرات .
الملاهي
وعلق طارق التايب لاعب فريق الشباب عندما علم ان محمد الشلهوب مروجا للالعاب الناريه قائلا بضحكة كبيرة :" محمد الشلهوب صغير وقصير فمن الطبيعي ان يروج الالعاب النارية في العيد فهو لاعب ظريف للغاية ".
وعن قضائه للعيد خارج بلده قال :"العيد خارج بلده قد يكون صعبا بعض الشئ نظرا لبعده عن الاقارب والاصدقاء والاحبة لانك تشعر فيه بالوحدة"
واضاف قائلا :" في الرياض اقضي العيد مع الابناء ومع اصدقائنا في السعودية واذهب باطفالي الى الملاهي لاسعادهم ورسمة البسمة على محياهم ".
وقاطعته مداعبا هل تشاركهم ركوب الالعاب في الملاهي قال ضاحكا :" اكيد اول واحد انا يستمتع في ركوب الالعاب المتنوعة لانني اتحجج باطفالي فقط ".
الشكولاته والقريض
أما الكابتن الخلوق يوسف الموينع لاعب نادي النصر؛ فقال إنه يقضي العيد مع أسرته في المنزل بين الحلويات والشكولاتات ومشاركة الاقارب تناول طعام العيد صباحا
مبينا :" اجمل الايام كانت ايام الطفولة وتحديدا عندما كنا ناخذ عيديتنا من الجيران والاقارب والوالدين ".
مبينا في ضحكة كبيرة :" مااجمل اكل( القريض) والشكولاته والحلويات بانواعها وجمع الريالات والخمسات والعشرات ".
واضاف قائلا:" استثمر يوم الإجازة في الزيارات وصلة الأرحام، مشيرًا إلى أن أفضل الأوقات عنده هي التي يقضيها مع أسرته وأهله في العيد".
استطلعت اراء اللاعبين السعوديين لمعرفة ذكرياتهم الطريفة مع الأعياد، وكيف يقضون يومهم العادي في يوم العيد؟ فكان هذا التقرير السريع الذين يتذكرون حالهم في الأعياد، ولا يشعرون بفرحته وبهجته مثلما كانوا اطفالا في ظل المباريات والتدريبات والمنافسات ..
اليكم اراء اللاعبين :
ثوب العيد
في البداية يقول محمد الدعيع حارس المنتخب السعودي سابقا وفريق الهلال حاليا ان الأغنية التي ارتبطت في ذهنه بأجواء العيد هي اغنية (من العايدين) لفنان العرب محمد عبده لأنها ارتبطت كثيراً بطفولته الجميلة ورددها الجميع خلال العيد
مبينا :" اتذكر الذكريا ت الجميلة وانا في السادسة من عمري وفي تلك الليلة نمت بثوب العيد من شدة فرحتي قالها ضاحكا " .
واضاف قائلا :" اتذكر اول هدية لي كانت ثوب وشماغ العيد من شقيقي الأكبر عبدالله عندما أحضرها لي في حائل عندما كان في الرياض "
ريال واحد فقط
اما عبدالله الواكد لاعب فريق النصر وصف ذكرياته مع العيد بانها جميلة للغاية عنمدا كان طفلا يتجول في الشوارع والاحياء مع اطفال الحي وطرق الابواب للبحث عن عيدية تبعث بالفرحة والسعادة على محياه.
وتطرق لاطرف المواقف في العيد قائلا وبضحكة:" في حياتي لم اخذ عيديه جيدة فتارة اخذت تفاحة وتارة بيبسي ولكن المواقف التي لايمكن ان انساها هي انني تلقيت عيدية من جارنا السوداني وهي ريال واحد فقط اشتريت به علكا... ودخل بعدها في نوبة ضحك كبيرة ".
ترويج الالعاب النارية
وقال الكابتن محمد الشلهوب إن كل عيد وله طعمه؛ فالعيد له فرحة خاصة جدا له عندما كان طفلا صغيرا مع ابناء الحارة
مبينا بدعابة :" في ليلة العيد اشتري العاب ناريه متنوعة للاطفال من اقاربي وإشعالها لهم من اجل رسم البهجة والسعادة على محياهم ومشاركتهم الفرحة ".
وداعبناه قائلين :" سنبلغ عنك الشرطة عاجلا لتقبض عليك كمروج للالعاب النارية قال ضاحكا :" انني اتعامل فقط باللالعاب النارية الصغيرة غير الخطرة فارجوكم ان لاتبلغوا عني الشرطة وانفجر ضاحكا".
واضاف قائلا:" اغلب الاعياد نقضيه صباحا في المنزل مع الاقارب والاصدقاء ومن ثم نقضي الايام المتبقية داخل النادي مع التدريبات والمعسكرات .
الملاهي
وعلق طارق التايب لاعب فريق الشباب عندما علم ان محمد الشلهوب مروجا للالعاب الناريه قائلا بضحكة كبيرة :" محمد الشلهوب صغير وقصير فمن الطبيعي ان يروج الالعاب النارية في العيد فهو لاعب ظريف للغاية ".
وعن قضائه للعيد خارج بلده قال :"العيد خارج بلده قد يكون صعبا بعض الشئ نظرا لبعده عن الاقارب والاصدقاء والاحبة لانك تشعر فيه بالوحدة"
واضاف قائلا :" في الرياض اقضي العيد مع الابناء ومع اصدقائنا في السعودية واذهب باطفالي الى الملاهي لاسعادهم ورسمة البسمة على محياهم ".
وقاطعته مداعبا هل تشاركهم ركوب الالعاب في الملاهي قال ضاحكا :" اكيد اول واحد انا يستمتع في ركوب الالعاب المتنوعة لانني اتحجج باطفالي فقط ".
الشكولاته والقريض
أما الكابتن الخلوق يوسف الموينع لاعب نادي النصر؛ فقال إنه يقضي العيد مع أسرته في المنزل بين الحلويات والشكولاتات ومشاركة الاقارب تناول طعام العيد صباحا
مبينا :" اجمل الايام كانت ايام الطفولة وتحديدا عندما كنا ناخذ عيديتنا من الجيران والاقارب والوالدين ".
مبينا في ضحكة كبيرة :" مااجمل اكل( القريض) والشكولاته والحلويات بانواعها وجمع الريالات والخمسات والعشرات ".
واضاف قائلا:" استثمر يوم الإجازة في الزيارات وصلة الأرحام، مشيرًا إلى أن أفضل الأوقات عنده هي التي يقضيها مع أسرته وأهله في العيد".